…….
ال حمزة حمادي أحمد الجزائر
……….
ذات الرداء الأحمر
أبصرت رداءها الأحمر
ينعطف إلى الشارع
فأسرعت الخطى لأرى
استنشقت عطرا فواحا لها
زدت من سرعتي وأنا مغمضا
أتبع حاسة سادسة لم ألفها
ركضت ويا ليتني ما ركضت
رداء أحمر يلبسها لالالالا
أنثى تلبس رداء أحمر
حياك الله ياغالية أردت تعارفا
التفت وقالت مالك ومالي لايلتقيان
لمَ،قالت أنا لغيرك مهووسة
حاولت ورجوتها وألححت
ذهبت بعيدا وأشارت إلي
بقبلة طاردتها في الأزقة
فابتعدت وابتعدت
ومازلت أطارد قبلة
في الحضر والريف
أشفقوا علي وقالوا غجرية
فهمت في الأوطان أبحث
وفي الأصقاع أفتش غجرية
أحدق في العيون لعلي أعرفها
تهامسوا هذا مجنون الغجرية
أشعث أغبر من حبه وانفطر
أيا خالقي أشفق على عبد
تهاوى وانفجر
وهام في البوادي والحضر
ال حمزة حمادي أحمد الجزائر
أبصرت رداءها الأحمر
ينعطف إلى الشارع
فأسرعت الخطى لأرى
استنشقت عطرا فواحا لها
زدت من سرعتي وأنا مغمضا
أتبع حاسة سادسة لم ألفها
ركضت ويا ليتني ما ركضت
رداء أحمر يلبسها لالالالا
أنثى تلبس رداء أحمر
حياك الله ياغالية أردت تعارفا
التفت وقالت مالك ومالي لايلتقيان
لمَ،قالت أنا لغيرك مهووسة
حاولت ورجوتها وألححت
ذهبت بعيدا وأشارت إلي
بقبلة طاردتها في الأزقة
فابتعدت وابتعدت
ومازلت أطارد قبلة
في الحضر والريف
أشفقوا علي وقالوا غجرية
فهمت في الأوطان أبحث
وفي الأصقاع أفتش غجرية
أحدق في العيون لعلي أعرفها
تهامسوا هذا مجنون الغجرية
أشعث أغبر من حبه وانفطر
أيا خالقي أشفق على عبد
تهاوى وانفجر
وهام في البوادي والحضر
ال حمزة حمادي أحمد الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق