..........
مولود الطائي
...........
في تذكري..
لطفولتي ..
لن اقوى ..
على مسك دمعي.. بغزارته ..
لم تكن اوهام.. ذكرياتي ..
وانها صروح ..
كانت تشمخ ..
وتتجدد ..
متى ما ..
نظرت اليها ..
بعزة ..
تعلو الكرامة ..
في اعماقي ..
وتزهو فخرا ..
وتمحدا ..
لا ظن ..
كان ..
يسري بيننا ..
وانما قدس العلاقة.. بالطيب يرفل ..
والهذيان..
في دروبنا ..
لايحتمل البقاء.. والتواجد ..
كانت ليالينا ..
روعة ..
بلقاء الاحبة ..
وتتسامر ..
في الصباح ..
نمرح ..
ونتوجه ..
كل الى عمله ..
بطيب خاطر ..
وتشوق ..
وحين ينقص احدنا ..
ولم يتواجد ..
نبحث عنه ..
ونهيم ..
في الطرقات.. والاماكن ..
حتى نجده ..
او نعلم اخباره ..
كانت احلامنا..
عريضة المساحة.. للكل منزل ..
وسنيننا..
كانت عجاف..
تتراحل ..
كم غفوت ..
على نهران ..
احلامنا ..
وكم صحوت ..
متبسم ..
كم مرت علينا ..
احداث مؤلمة..
مرت ..
وكأنها علقم ..
وكان منا ..
التحمل فرقد ..
وضياء يشير..
للتوجه الارشد ..
كم جرحنا الزمان ..
مرة اثر اخرى..
تتجدد ..
نبلع جراحنا ..
ونستقي منها ..
العبر..
لطفولتي ..
لن اقوى ..
على مسك دمعي.. بغزارته ..
لم تكن اوهام.. ذكرياتي ..
وانها صروح ..
كانت تشمخ ..
وتتجدد ..
متى ما ..
نظرت اليها ..
بعزة ..
تعلو الكرامة ..
في اعماقي ..
وتزهو فخرا ..
وتمحدا ..
لا ظن ..
كان ..
يسري بيننا ..
وانما قدس العلاقة.. بالطيب يرفل ..
والهذيان..
في دروبنا ..
لايحتمل البقاء.. والتواجد ..
كانت ليالينا ..
روعة ..
بلقاء الاحبة ..
وتتسامر ..
في الصباح ..
نمرح ..
ونتوجه ..
كل الى عمله ..
بطيب خاطر ..
وتشوق ..
وحين ينقص احدنا ..
ولم يتواجد ..
نبحث عنه ..
ونهيم ..
في الطرقات.. والاماكن ..
حتى نجده ..
او نعلم اخباره ..
كانت احلامنا..
عريضة المساحة.. للكل منزل ..
وسنيننا..
كانت عجاف..
تتراحل ..
كم غفوت ..
على نهران ..
احلامنا ..
وكم صحوت ..
متبسم ..
كم مرت علينا ..
احداث مؤلمة..
مرت ..
وكأنها علقم ..
وكان منا ..
التحمل فرقد ..
وضياء يشير..
للتوجه الارشد ..
كم جرحنا الزمان ..
مرة اثر اخرى..
تتجدد ..
نبلع جراحنا ..
ونستقي منها ..
العبر..
مولود الطائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق