...........
بقلم ياسين سلمي
............
اِرتَحَلتْ و الدَمعُ في الشِقَاقِ مُتَصَبِبِ
يَرثِ البُعَادَ و أَّسَّى القلبِ يَغلُبِ
فَأَبْلَجِ بِبوحِ النُفوسِ و مَا كانَ مُفْرِقِ
حُباً لِغريبٍ قد غَرَهُ الجَاهَ و النسبِ
لقد كنا في الهوى نَنتشِ من التَجددِ
ونَصنعُ سياجًا بيننا و بينَ المُعَذِبِ
إن أَمسى عَلينَا ذات رَواحِ مُتنكرِ
فلم نكن لِصبرنا على هجرِ ننعَبِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق