.........
م.ع. عمرو
............
تيه الالم… ....سأبحرني من على ذاك الشاطئ المنسي بعيد ان كنت وقد إشتريتني من طريق ألآلام من جانب تلك المأذنه بجوار صومعة العذراء بساعة سلام .
وبلحظة صمت واذ بي اكلمني وأسمعني وأجيبني بصوت خافت حزين مه يا صاح أأنا هو أم أنا أنا .فلا أجيبني حتى اغرورقتني عيناي بحبات بها حنين وطني وسكنتتي بعد أن سال بعضها وكأنها نجوم عانقت شيبتي لتعيدني حيث تبحرني وتغوصني ببحر تل الربيع حيث آدميتي التي تسكنني لتعيدني من تيهي الى مدينتي بالقدس حيث السلام .سأسكنني وحيدا في ذاكرة النسيان أو سأجعلني طريدا في غياهب الجب تارة .
تخاطرني وتناديني بصمت هادئ وتارة تتوقف تناجي الله بحزن على ما فات .. ربما تشاغلني ربما تمتحنني او ربما تفعل لتسكتني لكي الملم جراحاتي النازفة على امتي. التي تسكنني او على وطني الغائر في شراييني. ربما .وربما أراني كأنني لست انا الذي يسكنني او ربما لست انا الذي ما عاد يعرف نفسه اهو هو .ام هو الذي سجيت اوصاله على مذبح على جدار صمت غادر.
حتما ستعاودني التي بعثرتني
او تراودني علي الملم نفسي
او تعود. تذكرني وانا اجمع شتات قلمي بين غائر الفكر منسي الحرف .
او تائه في جنبات النسيان .
او محوصل في حجاب مشعوذ. رباه ما اصابني امبعثر انا ام بي جنة ام تراني
يسودني الالم والحزن يقهرني
م.ع. عمرو
1982
وبلحظة صمت واذ بي اكلمني وأسمعني وأجيبني بصوت خافت حزين مه يا صاح أأنا هو أم أنا أنا .فلا أجيبني حتى اغرورقتني عيناي بحبات بها حنين وطني وسكنتتي بعد أن سال بعضها وكأنها نجوم عانقت شيبتي لتعيدني حيث تبحرني وتغوصني ببحر تل الربيع حيث آدميتي التي تسكنني لتعيدني من تيهي الى مدينتي بالقدس حيث السلام .سأسكنني وحيدا في ذاكرة النسيان أو سأجعلني طريدا في غياهب الجب تارة .
تخاطرني وتناديني بصمت هادئ وتارة تتوقف تناجي الله بحزن على ما فات .. ربما تشاغلني ربما تمتحنني او ربما تفعل لتسكتني لكي الملم جراحاتي النازفة على امتي. التي تسكنني او على وطني الغائر في شراييني. ربما .وربما أراني كأنني لست انا الذي يسكنني او ربما لست انا الذي ما عاد يعرف نفسه اهو هو .ام هو الذي سجيت اوصاله على مذبح على جدار صمت غادر.
حتما ستعاودني التي بعثرتني
او تراودني علي الملم نفسي
او تعود. تذكرني وانا اجمع شتات قلمي بين غائر الفكر منسي الحرف .
او تائه في جنبات النسيان .
او محوصل في حجاب مشعوذ. رباه ما اصابني امبعثر انا ام بي جنة ام تراني
يسودني الالم والحزن يقهرني
م.ع. عمرو
1982
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق