..........
بقلم
عبدالسلام رمضان
عبدالسلام رمضان
..............
بحيرة طبرية
.......................
علامة من علامات قيام الساعة حين يخسف ردم يأجوج ومأجوج
يكون سيدنا عيسى عليه السلام قد نزل على المنارة البيضاء فيسمع بسيل هؤلاء القوم الجبارين الذين يأتون من المشرق من بلاد لاتغرب عنها الشمس من وادي الخزر وينحدرون الى الغرب باتجاه بيت المقدس فيأمر الله النبي عيسى بالاتجاه الى الطور ويحذره من قوم لا قبل له بقتالهم ينسلون و ياكلون ويدمرون كل شيء لا ينجى منهم لا حجر ولا بشر ولا شجر حتى يقتلون هل الارض ومن صادفهم فيستعد لهم عيسى وقومه من الموحدين والمؤمنين فيقول له الله لاطاقة لكم بقتالهم أصعد الطور في سيناء وأنتظر حتى يصلو الى بحيرة طبرية فيشرب أولهم حتى يصل أخرهم فيقول أنها طبريا قد كان هنا ماء
فيشربون كل ماء طبريا فتجف وتلك هي العلامة حتى يرمون بسهامهم الى السماء يقولون قهرنا أهل الارض فالنقتل أهل السماء ويطلقون سهامهم نحو السماء فترد لهم وهي تقطر دماً فيضنون أنهم قتلو كل أهل السماء فيدعون المؤمنون ومخلصهم عيسى حتى يستجيب الرب لهم فيرسل عليهم النغس وهو دود يدخل بمناخرهم ويبيدهم جميعا حتى تاتي الطير ترفعهم الى أعالي البحار وتخلص الناس منهم ومن شرهم ويحين موعد الدجال فيقتله عيسى النبي فيعم الخير في البلاد 40 سنة حتى تلعب الصبيان بالحيات ويرعى الذئب مع الغنم وتعود أرض العرب مروج خضراء زاهية
تمعنَ بها يااصدقائي فانها النهاية القريبة
وعليها نقول ونحذر ونذكر لعل تنفع الذكرى اللهم هل بلغت اللهم فشهد
،،،،،
.......................
علامة من علامات قيام الساعة حين يخسف ردم يأجوج ومأجوج
يكون سيدنا عيسى عليه السلام قد نزل على المنارة البيضاء فيسمع بسيل هؤلاء القوم الجبارين الذين يأتون من المشرق من بلاد لاتغرب عنها الشمس من وادي الخزر وينحدرون الى الغرب باتجاه بيت المقدس فيأمر الله النبي عيسى بالاتجاه الى الطور ويحذره من قوم لا قبل له بقتالهم ينسلون و ياكلون ويدمرون كل شيء لا ينجى منهم لا حجر ولا بشر ولا شجر حتى يقتلون هل الارض ومن صادفهم فيستعد لهم عيسى وقومه من الموحدين والمؤمنين فيقول له الله لاطاقة لكم بقتالهم أصعد الطور في سيناء وأنتظر حتى يصلو الى بحيرة طبرية فيشرب أولهم حتى يصل أخرهم فيقول أنها طبريا قد كان هنا ماء
فيشربون كل ماء طبريا فتجف وتلك هي العلامة حتى يرمون بسهامهم الى السماء يقولون قهرنا أهل الارض فالنقتل أهل السماء ويطلقون سهامهم نحو السماء فترد لهم وهي تقطر دماً فيضنون أنهم قتلو كل أهل السماء فيدعون المؤمنون ومخلصهم عيسى حتى يستجيب الرب لهم فيرسل عليهم النغس وهو دود يدخل بمناخرهم ويبيدهم جميعا حتى تاتي الطير ترفعهم الى أعالي البحار وتخلص الناس منهم ومن شرهم ويحين موعد الدجال فيقتله عيسى النبي فيعم الخير في البلاد 40 سنة حتى تلعب الصبيان بالحيات ويرعى الذئب مع الغنم وتعود أرض العرب مروج خضراء زاهية
تمعنَ بها يااصدقائي فانها النهاية القريبة
وعليها نقول ونحذر ونذكر لعل تنفع الذكرى اللهم هل بلغت اللهم فشهد
،،،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
.....
كفر !!! ذنوبك
كفر ذنوبكَ في ،،،،،،،، داراً
ستترُكها
ستترُكها
عند الرحيل في ،،،،،، ساعة
الأجلِ
الأجلِ
قد تترك الدنيا ،،،،،،،، وطيب
نعيمها
نعيمها
فكن مستعدا لا ،،،،،،،، ينفع
الخجل
الخجل
جمل حياتك بفعل ،،،،،، الخير
مبتهلاً
مبتهلاً
رباه رباه ياغافر ،،،،،،، الذنب
بالعجلِ
بالعجلِ
أرسم طريقك ،،،،،،،، والاقدار
قد كتبت
قد كتبت
لله درك عجل لا ،،،،،،،،،، تفقد
الأمل
الأمل
هذه الدنيا لم تكتب ،،،،،،،،، لنا
سنداً
سنداً
أشواكها لنا والدمع ،،،،،،،،، في
المقلِ
المقلِ
أجمع دراهم ماتشاء ،،،، وأختزن
لايصرفُ الدينار عند ،،،،،،،، ربكَ
ءلا بالعمل
ءلا بالعمل
مالي أرى الناس ،،،،،،،،،، تجمع
وقودها
وقودها
صعباً على حملها ،،،،،،،، مايحمل
الجبل
الجبل
أني أرى الناس ،،،،،،،،،، لاتشبع
بصيرتُها
بصيرتُها
مكفوفة العين من غير ،،،،،،، ذي
علل
علل
أين الملوك و الاوطان ،،،، ،،،، قد
رحلت
رحلت
بنيناها بعمر من ،،،،،،،،،، مهدِها
الجلل
الجلل
من ياْكل اللحم ،،،،،،،،، والأطباق
مفتخراً
مفتخراً
فالبطن يشبعهاً الخبز َ ،،،،، وشيء
من بصلِ
من بصلِ
أنظر الى النحل من ،،،،،،،،، ورداً
خراجها
خراجها
ولا كل من جنى النحل ،،،،،،،، يأكل
العسل
فما لك بحياة تعرف نهايتها تقضيها
بحزن وقلق ثم في ،،،،،،،،،، زعل
دع الخلق للخالق وأتركها ،،،،،، لربها
فكل شيء مكتوب قبل أن ،،،،، تخلق
للطوائف !!! والملل
ما دامت عليها أنبياء ولا ،،،،،،،، ملوك
فطوفانها آتي ،،،،،،،،،،،،،،،،، وبربي
قد !!! وصل
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق