..........
بقلم موسى العقرب
.......
هجاء
أصدقائي وأخوتي عجبا لهذه الصور التي أوقفت مسيرة الأيام . . . وحققت بحجبها الإرتفاء بين الخواص والعوام . . . كان بها إنتقال الفكر من الحضارة إلى الركام . . . عذرا نحن نرتقي بنقل الصوره نرفعها باحاسيس لغة الكلام . . .نرسمها بلا رتوش نزخرفها نعطيها نكهة اللذه والسحر المدام . . .
من مخارج القوافي وسرد الخمور بلا قيد بلا حجاب لا كالخيل بلجام . . . نحن نرتقي بمخاطبة المشاعر لإطفاء نار الجرح المستعر المفعم بالانتقام . . . بكلمات تقرأها الأجيال على المدام . . . تدونها امهات الأفكار سطورا واقلام . . . ونملئها بألاف النقاط وعلامات استفهام . . . تنتقل بنا عبره كل مجال مثل الإعلام . . . رؤوسها لا تنحني لتخط بافواهها الحكم . . ومعادن القيم والإسلام . . . وتغزل قبضت المشعل لتنير الأيام . . . هكذا نحن نرى مسيرة الارتقاء بلا أفلام . . . وحقائق تجسدها صدق ذلك المقام . . . عمالقة الادب وأساتذة النحو وكتاب سجلوا صفحات بدون انتقام . . . كتبوا أحرارا نصبوا للحرية خيام . . . جهزوا جيوش ألقوافي ونصبوا الاقلام . . . وفتحوا فوهة البوح بكل المشاعر بلا استسلام . . . اخاطبكم هل في منشوري كشف العورة للعوام . . . ام جسدت إمرأة عاريه فاضحه لعشقها بالغرام . . . اكتب أخاطب بحرية دون التهجم بالكلام . . . نحن أخوه تجمعنا مخارج الأدب والاقلام . . . تنسق بيننا قواعد الخلق والنقد والانسجام . . . نكتب تاريخ لا يتأرجح بغير قصد تقيد الأقلام . . ولا نتجاوز معرفة الصدق من سير الأيام . . . نحن مدرسه نعم نخطاء نقوم باجمل الكلام . . . ونرتقي لأننا نعتز بالإسلام . . والجميل بيننا لا ينكر ولا يضام . . عذرا ربما ضغط باناملي على راس قلمي وأجريت الكلام . . . لكن محبتي تجبرني أن ابوح لاتمام الصرح المقام . . . واخيرا اعتذر لاخوتي ماكان قصدا تبوح الصوره كاشفة اللثام . . . تقبلوا تحياتي ولكل مجلس نظام
من مخارج القوافي وسرد الخمور بلا قيد بلا حجاب لا كالخيل بلجام . . . نحن نرتقي بمخاطبة المشاعر لإطفاء نار الجرح المستعر المفعم بالانتقام . . . بكلمات تقرأها الأجيال على المدام . . . تدونها امهات الأفكار سطورا واقلام . . . ونملئها بألاف النقاط وعلامات استفهام . . . تنتقل بنا عبره كل مجال مثل الإعلام . . . رؤوسها لا تنحني لتخط بافواهها الحكم . . ومعادن القيم والإسلام . . . وتغزل قبضت المشعل لتنير الأيام . . . هكذا نحن نرى مسيرة الارتقاء بلا أفلام . . . وحقائق تجسدها صدق ذلك المقام . . . عمالقة الادب وأساتذة النحو وكتاب سجلوا صفحات بدون انتقام . . . كتبوا أحرارا نصبوا للحرية خيام . . . جهزوا جيوش ألقوافي ونصبوا الاقلام . . . وفتحوا فوهة البوح بكل المشاعر بلا استسلام . . . اخاطبكم هل في منشوري كشف العورة للعوام . . . ام جسدت إمرأة عاريه فاضحه لعشقها بالغرام . . . اكتب أخاطب بحرية دون التهجم بالكلام . . . نحن أخوه تجمعنا مخارج الأدب والاقلام . . . تنسق بيننا قواعد الخلق والنقد والانسجام . . . نكتب تاريخ لا يتأرجح بغير قصد تقيد الأقلام . . ولا نتجاوز معرفة الصدق من سير الأيام . . . نحن مدرسه نعم نخطاء نقوم باجمل الكلام . . . ونرتقي لأننا نعتز بالإسلام . . والجميل بيننا لا ينكر ولا يضام . . عذرا ربما ضغط باناملي على راس قلمي وأجريت الكلام . . . لكن محبتي تجبرني أن ابوح لاتمام الصرح المقام . . . واخيرا اعتذر لاخوتي ماكان قصدا تبوح الصوره كاشفة اللثام . . . تقبلوا تحياتي ولكل مجلس نظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق