..........
محمد ماجد دحلان
..........
يعترف على شفاه الطير
صقيع يترجل
والدفء سيد الموقف
ينفث همومه
في باطن ذاك الضباب الكثيف
الذي يحيط به
الغيمات باكية
فوق رأسه
لا يشعر
سوى برقصات
حبيبات المطر
كفنون الباليه
على مسارح مفتوحة
للسائحين
هو الحالم ........
الذي لا يغتال
الأمل القادم
على كف الفجر
يرسم معالم عشقه
على موجة تلو اخرى
في صراع والبحر
على قاربٍ
ليس ببعيدٍ
فراشته ترتب ألوان الورد
تجدد العهد
فيتقاسمان قبلة
كانت الوعد !!!!!!
فوالله ....
العشق ليس سوى
ضمير مغلفآ بالشهد !!!!!!!!
صقيع يترجل
والدفء سيد الموقف
ينفث همومه
في باطن ذاك الضباب الكثيف
الذي يحيط به
الغيمات باكية
فوق رأسه
لا يشعر
سوى برقصات
حبيبات المطر
كفنون الباليه
على مسارح مفتوحة
للسائحين
هو الحالم ........
الذي لا يغتال
الأمل القادم
على كف الفجر
يرسم معالم عشقه
على موجة تلو اخرى
في صراع والبحر
على قاربٍ
ليس ببعيدٍ
فراشته ترتب ألوان الورد
تجدد العهد
فيتقاسمان قبلة
كانت الوعد !!!!!!
فوالله ....
العشق ليس سوى
ضمير مغلفآ بالشهد !!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق