.........
الكاتب/حيدررضوان.اليمن.الحزين
............
★ود الديك★1قصة
وحب الدجاجة
حياة مليئة بالعاطفه والرومنسية الفائقة تدهش المتأمل لمن يلقي نظرة المعرفة وماكنالنشتري الديك والدجاجة البلدي من فصيلة الديك الرومي الذي بلغ قيمته مع الدجاجة قيمة عجلين في السبعينات و في الا ربعينات خمسة اثوار،لولا مرض امي المصابة بمرض تهشش العظام لضغوط الحياة الريفية والعمل في الجبال الشاهقة ولعدم تناولها البيض والحليب مع إستطاعتها على ذالك من بقرتنا الام حينها ولغياب الحكمة عرفتها متأخره،لقد أستخدمت الطاقة الكاملة فاردتها عن فقدان الحركة ولسنا وحدنا فقراء من يعيش على كوكب الأرض الناري اليمن ففقراء اليمن هم شرفائها وخيرة اهلهاولكن اكثر الناس لا يعلمون وتلك الأيام تداول بين اشرارها ومستضعفيها ولن اقول خيارها حتى يحكمها العدل وما أظن ذالك مستساغ حتى تتأدب بعذاب عدالة السماء لتخليها عن قيم ومثل وأخلاق دينها القيم السمح و يعود نهر الإنسانية مجراه وتكتفي الأياد بمروره ولا تطغى في إمتلاكه والاستحواذ عليه من دون أياد وإلا تحول إلى ثعبان فيتحول كنز النهر إلى موت حب المال المدكن يلسع ما حوله من محاصيل بستاني الإنسانية حتى يعود ويعيش بنعمة الله ورغد خيرها ليريح ويستريح ،لا تحت كفاف خط الفقر المسلط والمدقع والمتفرقع كبدا ونكدا بحب الأنانية مما جعله تحت خط النار المتربصة بالعقول لتجعل منها رماد لا يزرع إلا من الحطام صفرته أناله أن يخضر بمرض العقول. مما أصبحت مئآذن مساجدنا هي السارقة بالحلال تدعوا إلى الصلاة لتأكل أضعاف اضعاف من مدى اصواتها كالدجاجة والديك يأكلا أكثر من ما قدموه للأمة ولا استكفوا تظارب على المئآذن بدماالتطبيع الفكري لها وحشوها بالأحقاد وملأوا هوى اليمن الصافي عاصفة بنزاع الموت تقطر في فاهه صدقات الإنجيليون حسبنا الله وكفى من عقول ضلت وتحسب أنها هادية الإنسانية قاتلة أولياؤها.بينما الديك الرومي ينازل الليالي المظلمة يدعوا لنظرة الليال الحالكة بصحوة فكرية خالية السكار من الخوف يمد رقبته إلى السماء ينادي بصيحته كواكب الحرية بين عتمة ومداخل الجائرين. للقصة بقية تابعونا
وحب الدجاجة
حياة مليئة بالعاطفه والرومنسية الفائقة تدهش المتأمل لمن يلقي نظرة المعرفة وماكنالنشتري الديك والدجاجة البلدي من فصيلة الديك الرومي الذي بلغ قيمته مع الدجاجة قيمة عجلين في السبعينات و في الا ربعينات خمسة اثوار،لولا مرض امي المصابة بمرض تهشش العظام لضغوط الحياة الريفية والعمل في الجبال الشاهقة ولعدم تناولها البيض والحليب مع إستطاعتها على ذالك من بقرتنا الام حينها ولغياب الحكمة عرفتها متأخره،لقد أستخدمت الطاقة الكاملة فاردتها عن فقدان الحركة ولسنا وحدنا فقراء من يعيش على كوكب الأرض الناري اليمن ففقراء اليمن هم شرفائها وخيرة اهلهاولكن اكثر الناس لا يعلمون وتلك الأيام تداول بين اشرارها ومستضعفيها ولن اقول خيارها حتى يحكمها العدل وما أظن ذالك مستساغ حتى تتأدب بعذاب عدالة السماء لتخليها عن قيم ومثل وأخلاق دينها القيم السمح و يعود نهر الإنسانية مجراه وتكتفي الأياد بمروره ولا تطغى في إمتلاكه والاستحواذ عليه من دون أياد وإلا تحول إلى ثعبان فيتحول كنز النهر إلى موت حب المال المدكن يلسع ما حوله من محاصيل بستاني الإنسانية حتى يعود ويعيش بنعمة الله ورغد خيرها ليريح ويستريح ،لا تحت كفاف خط الفقر المسلط والمدقع والمتفرقع كبدا ونكدا بحب الأنانية مما جعله تحت خط النار المتربصة بالعقول لتجعل منها رماد لا يزرع إلا من الحطام صفرته أناله أن يخضر بمرض العقول. مما أصبحت مئآذن مساجدنا هي السارقة بالحلال تدعوا إلى الصلاة لتأكل أضعاف اضعاف من مدى اصواتها كالدجاجة والديك يأكلا أكثر من ما قدموه للأمة ولا استكفوا تظارب على المئآذن بدماالتطبيع الفكري لها وحشوها بالأحقاد وملأوا هوى اليمن الصافي عاصفة بنزاع الموت تقطر في فاهه صدقات الإنجيليون حسبنا الله وكفى من عقول ضلت وتحسب أنها هادية الإنسانية قاتلة أولياؤها.بينما الديك الرومي ينازل الليالي المظلمة يدعوا لنظرة الليال الحالكة بصحوة فكرية خالية السكار من الخوف يمد رقبته إلى السماء ينادي بصيحته كواكب الحرية بين عتمة ومداخل الجائرين. للقصة بقية تابعونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق