.........
///__بقلم:عبدالقادر لقرع
........................
راعية المَرايا..!.
درَّ درُّها سقتني درُّ المَرايا
في إناء الملك
مع القطط مع العصافير
ورقصت كأشجار الخريف
على قصيدة حروفها سبايا
غنيتها لها وردت خلفي الصراصير
لما شبت نارها إختفت في المِرايا
في دهاليز القصر
مع الجاريات مع الأساطير
أجزاء وقت أنا وبقايا
طارت أحلامي من العش
وبقي حلمي الصغير
قائدة راقصات السرايا
تكسرت يدها على البندير
خفق قلبي يحفر في عمق الحنايا
وهي أسيرة الولاء للأمير
المنية ولا الدنايا
لاتكبر يا حبي لها وإبقى صغير
فلما طاف الكرى عينايا
زارني طيّفها طائرا من حرير
يسكن قفصا
بابه مفتوحا ويأبى أن يطير.
......
في إناء الملك
مع القطط مع العصافير
ورقصت كأشجار الخريف
على قصيدة حروفها سبايا
غنيتها لها وردت خلفي الصراصير
لما شبت نارها إختفت في المِرايا
في دهاليز القصر
مع الجاريات مع الأساطير
أجزاء وقت أنا وبقايا
طارت أحلامي من العش
وبقي حلمي الصغير
قائدة راقصات السرايا
تكسرت يدها على البندير
خفق قلبي يحفر في عمق الحنايا
وهي أسيرة الولاء للأمير
المنية ولا الدنايا
لاتكبر يا حبي لها وإبقى صغير
فلما طاف الكرى عينايا
زارني طيّفها طائرا من حرير
يسكن قفصا
بابه مفتوحا ويأبى أن يطير.
......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق