........
الخال / منير تكلا،،،،
................
لماذا اقف هذا الموقف الحزين،،؟ واقف اشاهد موكبك!!
والكل لفراقك سجين ،،
وعلى رفاتك تسمرت قدماى
واجتر الانين،.
وأحسست ضعفى فى جمبع الحزانى المكلومين ،،. وصرخت باسمك ،،
ولاكن انتى اصبحتى لا تسمعين ،،.
فالنعش اطبق دفتيه ،،
وانتى رحلتى ولا تنسطين،،،،
وقرٱت لافته يقول كاتبها اللعين ،، ، ننعي راحلتنا بعمر الياسمين،،،. وباسمك ينطق (,,س,,,)،
تاكت أن هذا الخبر يقين،، اتموت أيامى ،
واحلامى فى طيف دفين. ،، وهل تروق الأمى ؟
ويورثنى أسى لا يستكين،؟؟
ام استلهم ذكراكى واترسم السنين،،؟
،ولمن اكتب اشعارى ولمن اهدين ، ،
ومن عينيكى!!
كنت استلهم ووحدك كنتى لكلماتى تفهمين ،
ومن شفتيكى كنت اشبع ظمئى !!
ومن كفينى كنتى تنهلين،،،
والكل لفراقك سجين ،،
وعلى رفاتك تسمرت قدماى
واجتر الانين،.
وأحسست ضعفى فى جمبع الحزانى المكلومين ،،. وصرخت باسمك ،،
ولاكن انتى اصبحتى لا تسمعين ،،.
فالنعش اطبق دفتيه ،،
وانتى رحلتى ولا تنسطين،،،،
وقرٱت لافته يقول كاتبها اللعين ،، ، ننعي راحلتنا بعمر الياسمين،،،. وباسمك ينطق (,,س,,,)،
تاكت أن هذا الخبر يقين،، اتموت أيامى ،
واحلامى فى طيف دفين. ،، وهل تروق الأمى ؟
ويورثنى أسى لا يستكين،؟؟
ام استلهم ذكراكى واترسم السنين،،؟
،ولمن اكتب اشعارى ولمن اهدين ، ،
ومن عينيكى!!
كنت استلهم ووحدك كنتى لكلماتى تفهمين ،
ومن شفتيكى كنت اشبع ظمئى !!
ومن كفينى كنتى تنهلين،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق