.....أبو أيوب الزياني....
ترحل بي صباحاتي اليها
استأنس القرب منها
لعلي بعد كل هذا الجفاء
يحن لي قلبها
لكنها تسافر من مكان
الى مكان تبحث عن
احلامها الراحلة
تتكلم مع العصافير
تسال الاشجار ووجوه
الاطفال بين ضحكاتهم
يستراح هذا البال المحمل
بالوان الحزن التى اجتاحت
كل الاماكن واصبح القلب
كليم اعرف انها عنيدة
لا تكل ولا تمل دون توقف
هي ذاتي التايها منذ سنين!!!
ابو ايوب الزياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق