.............
ادريس العمراني
..........................
نحب الحياة , نحب الحرية و من أجلها نموت ,
نحب الحرية و ننتزعها مهما كلف الثمن ,, رسالة المناضلة الفلسطينية الشابة اليانعة عهد التميمي وصلت لكل الشعوب العربية حاملة بداخلها اكليل الوفاء و حب الانتماء و عنوان الفداء ,لا يهم السجن و لا تهم القيود و الأغلال و الأصفاد أمام الارادة و الاختيار ,ثمانية أشهر في سجون العار لا توازي ثمن الوطن لا توازي حبة رمل تسقيها دماء الشهداء ,حين تكون الحرية هي الاسم هي الحلم هي الدم الذي يسري في عروق الأبطال هي اللبن الذي يغذي الشرفاء,
انتهت ثمانية أشهر وراء القضبان , سجن دخلته عهد التميمي في عز شبابها خلدت فيه عيد ميلادها و أطفأت شموعها 17 بمعنوية المتحدي شموع تسلط الضوء لا محالة على همجية المعتدي الغاشم في حق ورود و أزهار فلسطين و كما دخلته عهد عملاقة خرجت منه عملاقة نالت شرف التحدي شرف العصيان شرف الغضب شرف المرأة العربية التي تقول طالما لنا وطن. طالما نموت من أجله و مهما تأخرت سنة الكون في انتصار الشعوب المظلومة سيبزغ لا محالة فجر الحرية
نحب الحرية و ننتزعها مهما كلف الثمن ,, رسالة المناضلة الفلسطينية الشابة اليانعة عهد التميمي وصلت لكل الشعوب العربية حاملة بداخلها اكليل الوفاء و حب الانتماء و عنوان الفداء ,لا يهم السجن و لا تهم القيود و الأغلال و الأصفاد أمام الارادة و الاختيار ,ثمانية أشهر في سجون العار لا توازي ثمن الوطن لا توازي حبة رمل تسقيها دماء الشهداء ,حين تكون الحرية هي الاسم هي الحلم هي الدم الذي يسري في عروق الأبطال هي اللبن الذي يغذي الشرفاء,
انتهت ثمانية أشهر وراء القضبان , سجن دخلته عهد التميمي في عز شبابها خلدت فيه عيد ميلادها و أطفأت شموعها 17 بمعنوية المتحدي شموع تسلط الضوء لا محالة على همجية المعتدي الغاشم في حق ورود و أزهار فلسطين و كما دخلته عهد عملاقة خرجت منه عملاقة نالت شرف التحدي شرف العصيان شرف الغضب شرف المرأة العربية التي تقول طالما لنا وطن. طالما نموت من أجله و مهما تأخرت سنة الكون في انتصار الشعوب المظلومة سيبزغ لا محالة فجر الحرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق