……..
((( ابو منتظر السماوي ))
…………..
!:/:!/:!/ تَهــــــــــــــوى الـــــــــــــــدلال /!:/!/:!/!:/
////!!!!////!!!!////!!!!////!!!!////!!!!////!!!////!!!!////
////!!!!////!!!!////!!!!////!!!!////!!!!////!!!////!!!!////
لـــــيَ ريمٌ أَجَّجَتْ فِـــــيَّ ضَراما :: ما رَعَــتْ إلّاً ولا راعــتْ ذماما
لا رعــــى الله غراماً ما استقاما :: إنْ طلبــــتُ قُبلةً قالــتْ حراما
آآآآآآآآآآآآآآآآ أَوَ ما القُبلات في العشقِ حَلالْ ؟
لا رعــــى الله غراماً ما استقاما :: إنْ طلبــــتُ قُبلةً قالــتْ حراما
آآآآآآآآآآآآآآآآ أَوَ ما القُبلات في العشقِ حَلالْ ؟
سَلْ شيوخ العِشقِ يا ريمَ الفَلا::أو سَل القسيس أو مُفتي المَلا
قُلْ لهم أضحيتُ فيــهِ مُبتَلــــى :: أحـلالاً أم حَرامـــاً ما سَـــــــلا
آآآآآآآآآآآآآآآآ أمْ وجوباً واحتياطاً ما يُقـــــــــالْ
قُلْ لهم أضحيتُ فيــهِ مُبتَلــــى :: أحـلالاً أم حَرامـــاً ما سَـــــــلا
آآآآآآآآآآآآآآآآ أمْ وجوباً واحتياطاً ما يُقـــــــــالْ
قُــــــــــلْ لهمْ رامَ حبيبي قُبلةً :: رامَ يكســـــــــــو ناهِدَيَّ حُلَّـــةً
والهوى أضرَمَ فيــهِ شُعلـــــــةً :: ذابَ وَجداً مُـــذْ رآى لـي مُقلــةً
آآآآآآآآآآآآآآآآ بإحورارٍ تَنتَقي صيدَ الرجـــــــالْ
والهوى أضرَمَ فيــهِ شُعلـــــــةً :: ذابَ وَجداً مُـــذْ رآى لـي مُقلــةً
آآآآآآآآآآآآآآآآ بإحورارٍ تَنتَقي صيدَ الرجـــــــالْ
قُلْ لها بالله يا مُفتي الهــــوى :: ففؤادي ظَــــلَّ مُرتاباً , غَـــــوى
أَثَّرَتْ قلبي تباريح الجَــــوى :: مُــــذْ غرام الريم فيـــهِ قد ثَـــــوى
آآآآآآآآآآآآآآآآ صارَ بيــــنَ الريم والقلب سِجالْ
أَثَّرَتْ قلبي تباريح الجَــــوى :: مُــــذْ غرام الريم فيـــهِ قد ثَـــــوى
آآآآآآآآآآآآآآآآ صارَ بيــــنَ الريم والقلب سِجالْ
فأجابَ الشيخ ليس بإكتـراثْ :: إنْ تَنَلْ فــــي الحُــبّ قُبلات ثلاثْ
لا تَــــــزِدْ إلا بمرضاة الإنـاثْ :: وحرامٌ مَـــنْ يكنْ فــي الحبّ عاثْ
آآآآآآآآآآآآآآآآ كلّ ريمٍ في الهوى تَهوى الدَلالْ
لا تَــــــزِدْ إلا بمرضاة الإنـاثْ :: وحرامٌ مَـــنْ يكنْ فــي الحبّ عاثْ
آآآآآآآآآآآآآآآآ كلّ ريمٍ في الهوى تَهوى الدَلالْ
مثل غيثٍ إذْ على قلبي هَما :: قالَ قَبِّــلْ ما تَشا , ثغــراً , لُمى
قُلتُ أُزجيكَ بشكري شيخُ ما :: غَـرَّدَ العندلُ أو طيـــر السَـــــما
آآآآآآآآآآآآآآآآ لمْ تَكُ القُبلات فـــي الحُبِّ مَحالْ
قُلتُ أُزجيكَ بشكري شيخُ ما :: غَـرَّدَ العندلُ أو طيـــر السَـــــما
آآآآآآآآآآآآآآآآ لمْ تَكُ القُبلات فـــي الحُبِّ مَحالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق