بقلم
أحمد امبارك
************
يسالونني. ..
نعم كثيرون يسالونني .
كيف تكتب هذه الاحاسيس وعندما نسالك هل تحب حقا تجيب لم يدق قلبي بالعشق ابدا.
فكيف يا صديقي تعبر وكانك العاشق الولهان . وفي عشق انثى ترتوي ليلا ونهارا.
اجيبهم بكل صراحة الوجدان .
انا احب الحياه برغم الهموم والاحزان واعشق رحيقها واشاهد الجمال بين الاشواك والحرمان. واعشق الانثى نفسها...
لا يهمني كثيرا شكلها بل انا اعشقها لانها مصدر الدف والحنان .
لا احب انثى بالذات ولكني اعشق في جميع النساء نبض الوجدان ومهما كان صمتها فهي ف النهاية انثى نعشق كلنا وجودها.
وانا حقا اعشقها حتي وان كانت من اخر الوديان . ومهما كانت بشرتها سمرا او بيضاء او خمرية او انثى عادية
ففي النهاية هي انثى رائعة تحتاج الي فيضان. وانا حين اعشقها فلا يعني هذا انني اصبحت اسيرا في قيودها .
لا فاانا الشاعرالمتمرد . ولذا انا اعشق بحورها وبحريتي اعبر عن عشقي واشتياقي لها .
وان كان غرورها قد صور لها انني أصبحت مقيدا في سجنها .
فقد خدعها ظنها فاانا كالطير في السماء احلق بااجنحتي واشعر بالسعاده وانا فوق السحاب . مهما كانت حولي الاغراءات من الاحباب.
أحمد امبارك
************
يسالونني. ..
نعم كثيرون يسالونني .
كيف تكتب هذه الاحاسيس وعندما نسالك هل تحب حقا تجيب لم يدق قلبي بالعشق ابدا.
فكيف يا صديقي تعبر وكانك العاشق الولهان . وفي عشق انثى ترتوي ليلا ونهارا.
اجيبهم بكل صراحة الوجدان .
انا احب الحياه برغم الهموم والاحزان واعشق رحيقها واشاهد الجمال بين الاشواك والحرمان. واعشق الانثى نفسها...
لا يهمني كثيرا شكلها بل انا اعشقها لانها مصدر الدف والحنان .
لا احب انثى بالذات ولكني اعشق في جميع النساء نبض الوجدان ومهما كان صمتها فهي ف النهاية انثى نعشق كلنا وجودها.
وانا حقا اعشقها حتي وان كانت من اخر الوديان . ومهما كانت بشرتها سمرا او بيضاء او خمرية او انثى عادية
ففي النهاية هي انثى رائعة تحتاج الي فيضان. وانا حين اعشقها فلا يعني هذا انني اصبحت اسيرا في قيودها .
لا فاانا الشاعرالمتمرد . ولذا انا اعشق بحورها وبحريتي اعبر عن عشقي واشتياقي لها .
وان كان غرورها قد صور لها انني أصبحت مقيدا في سجنها .
فقد خدعها ظنها فاانا كالطير في السماء احلق بااجنحتي واشعر بالسعاده وانا فوق السحاب . مهما كانت حولي الاغراءات من الاحباب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق