بقلم
الشاعر داغر عيسى أحمد
الشاعر داغر عيسى أحمد
الى داليندا الظريف.
+-----+----+
بين كومات الزهرِ...
هناك على شاطئ البحرِ
في حلق الواد......
في تونسَ الخضراءِ
عصفورةٌ تنادي....
تبكي.... تناجي....
تفتشُ عن حبيبٍ...
هاجرِ.
+-----+----+
بين كومات الزهرِ...
هناك على شاطئ البحرِ
في حلق الواد......
في تونسَ الخضراءِ
عصفورةٌ تنادي....
تبكي.... تناجي....
تفتشُ عن حبيبٍ...
هاجرِ.
قبل غروب الشمس
غزالةٌ محبوسةٌ في قفص
الهمومِ.
تشدو مثل البلابل...
ترقص.... تغني....
على نهرٍ من دموعِ..
* * *
أتسمعون صوت الهديلِ
وهمسها خلف النجومِ...
غزالةٌ قتلها وجد العاشقِ
......فهل من منقذِ
غزالةٌ محبوسةٌ في قفص
الهمومِ.
تشدو مثل البلابل...
ترقص.... تغني....
على نهرٍ من دموعِ..
* * *
أتسمعون صوت الهديلِ
وهمسها خلف النجومِ...
غزالةٌ قتلها وجد العاشقِ
......فهل من منقذِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق