بقلم
محمد المنسى
برامج التواصل الإجماعى
عنوان عريض اندرج تحته الكثير من العلاقات علاقات الحب وعلاقات الصداقه وعلاقات المصالح والأغراض ودمر الكثير من الأسر وأظهر عيوب بعض الزوجات والازواج من كثرة الاختلاط مع الأخرين قد يستغرب الكثير من كلامى فأنا رجل من مصلحتى هذه البرامج لكى أندمج مع النساء وأعيش الحياه كما يحبها اى رجل ولكن كل نساء الكون لاتعنى لى شئ أمام إحساس إمرأه صادقه فى أحاسيسها ومشاعرها ولقد حدثنى أحد الاصدقاء الاقرب إلى قلبى أننى يجب أن أتفاعل مع الاخرين على صفحاتهم حتى يتفاعلوا مع صفحتى ولكن ياصديقى أنا أخاطب الإحساس وليس الأشخاص فأنا أيضا مثل أى شخص سوى يرضى غرورى أن أجد مئات التعليقات والإعجابات على صفحتى ولكن يسعدنى أكثر تعليق واحد من انسان لامست كلماتى مشاعره وصدق احساسى فعلق على وهذا التعليق يكون أفضل عندى من مليون تعليق واعجاب لمجرد المجامله ياصديقى أنا مثل أى رجل أحب النساء وأحب أن أكون مرغوب فى ولكن أحب أكثر أصحاب الاحاسيس بصرف النظر عن أجناسهم وأنواعهم لأنى ابحث دوما عن الأشياء النادره فى زمان أصبح كل شئ فيه مزيف فأنا أرفض التجمل والتصنع وتحركنى أحاسيسى ومشاعرى ولو علق على شخص واحد فإنه يرضى غرورى ككاتب لأنه علق على لأنه أحس بى لا لأنه يجاملنى لأننى أعلق عنده
ويا اختى الأنثى لماذا تتعجبى من رجال يدخلوا على الخاص وأنتى من تشجعيهم من كثرة الردود على العام والضحك على استزرافاتهم والمبرر مجامله وتقدير واراكى تعجبين برجل وضع صورته الشخصيه فهل إعجبتى بالرجل أم بالمنشور الذى ليس به كلام وهل هذا من أنواع التقدير وقد خاطب الرحمن وكان يخاطب عائشه وحفصه وام سلمه وغيرهما من الصالحات وكان الرجال فى هذا الزمان رجال فقال الله فيما معناه لا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض فهل ضحكك وردودك على الشباب تضمنى أن لا يكون فى احدهم مرض فلماذا تتعجبى من من يتجرأ على الخاص
قد ينظر الجميع لى على أننى معقدا او انسان رجعيا ولكن مازلت أحلم بمجتمع مثالى قوامه المشاعر والاحاسيس
محمد المنسى
محمد المنسى
برامج التواصل الإجماعى
عنوان عريض اندرج تحته الكثير من العلاقات علاقات الحب وعلاقات الصداقه وعلاقات المصالح والأغراض ودمر الكثير من الأسر وأظهر عيوب بعض الزوجات والازواج من كثرة الاختلاط مع الأخرين قد يستغرب الكثير من كلامى فأنا رجل من مصلحتى هذه البرامج لكى أندمج مع النساء وأعيش الحياه كما يحبها اى رجل ولكن كل نساء الكون لاتعنى لى شئ أمام إحساس إمرأه صادقه فى أحاسيسها ومشاعرها ولقد حدثنى أحد الاصدقاء الاقرب إلى قلبى أننى يجب أن أتفاعل مع الاخرين على صفحاتهم حتى يتفاعلوا مع صفحتى ولكن ياصديقى أنا أخاطب الإحساس وليس الأشخاص فأنا أيضا مثل أى شخص سوى يرضى غرورى أن أجد مئات التعليقات والإعجابات على صفحتى ولكن يسعدنى أكثر تعليق واحد من انسان لامست كلماتى مشاعره وصدق احساسى فعلق على وهذا التعليق يكون أفضل عندى من مليون تعليق واعجاب لمجرد المجامله ياصديقى أنا مثل أى رجل أحب النساء وأحب أن أكون مرغوب فى ولكن أحب أكثر أصحاب الاحاسيس بصرف النظر عن أجناسهم وأنواعهم لأنى ابحث دوما عن الأشياء النادره فى زمان أصبح كل شئ فيه مزيف فأنا أرفض التجمل والتصنع وتحركنى أحاسيسى ومشاعرى ولو علق على شخص واحد فإنه يرضى غرورى ككاتب لأنه علق على لأنه أحس بى لا لأنه يجاملنى لأننى أعلق عنده
ويا اختى الأنثى لماذا تتعجبى من رجال يدخلوا على الخاص وأنتى من تشجعيهم من كثرة الردود على العام والضحك على استزرافاتهم والمبرر مجامله وتقدير واراكى تعجبين برجل وضع صورته الشخصيه فهل إعجبتى بالرجل أم بالمنشور الذى ليس به كلام وهل هذا من أنواع التقدير وقد خاطب الرحمن وكان يخاطب عائشه وحفصه وام سلمه وغيرهما من الصالحات وكان الرجال فى هذا الزمان رجال فقال الله فيما معناه لا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض فهل ضحكك وردودك على الشباب تضمنى أن لا يكون فى احدهم مرض فلماذا تتعجبى من من يتجرأ على الخاص
قد ينظر الجميع لى على أننى معقدا او انسان رجعيا ولكن مازلت أحلم بمجتمع مثالى قوامه المشاعر والاحاسيس
محمد المنسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق